ستسقط هذه العاصمة العربية.. ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة وتكشف عن حدث يبكي الجميع

عادت الفلكية اللبنانة ليلى عبد اللطيف لټضرب من جديد بعدما تناقل الجمهور توقعات صاډمة لها بشكل كبير للغاية، حيث ربطوا ماتنبأت به من حدوث كوارث وحروب بما يحدث حالياً.

توقعات ليلى عبد اللطيف

ليلى عبد اللطيف كانت قد نشرت توقعاتها في الفترة السابقة، وكشفت أن العالم العربي مقبل على كوارث بشړية وحروب وزلزال ومن خلال توقعات جديدة، نصحت ليلى عبد اللطيف المواطنين بتخزين الغذاء والدواء، حيث كشفت عن وباء سيخلق أزمة لحوم وسيضرب المواشي والدواجن.

قالت إن نهاية 2024 ستكون محزنة من خلال اغتيال شخصية قيادية بارزة، وإيقاف التعليم في عدة مدارس وجامعات بالعالم بسبب انتشار وباء جديد وخطېر.وتحدثت ليلى عبد اللطيف عن كوارث ستضرب ألمانيا وإيطاليا وفرنسا وتتسبب في سقوط آلاف الضحايا.

كما تنبأت بقطع شبكات الإنترنت في الفترة المقبلة لفترة زمنية محدودة في أغلب دول العالم بسبب حدث ما، وتعرض أحد رؤساء الدول العربية لكمين مسلح أو انقلاب عسكري ومصيره سيكون غامضاً.

ليلى عبد اللطيف

ليلى عبد اللطيف عن لبنان

مع تأكيد اغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، في الغارة الإسرائيلية التي استهدفته في عملية محددة داخل المقر المركزي لحزب الله في الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت، تعود الذاكرة إلى لقاء سابق لعالمة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف، والتي أثارت به جدلًا حينها لدى سؤالها عن نصر اللهكان اللقاء المذكور في يونيو الماضي، حيث سألها مقدم برنامج "الساعة صفر" علي ياسين عن حسن نصر الله خلال سؤال مكتوب على ورقة قدمت لها ضمن مجموعة أوراق، وهو ما انفعلت حينها بسبب ليلى عبد اللطيف.وخلال الحلقة قدم المذيع ليلى مجموعة من الأسئلة في أوراق من أجل الإجابة عنها حول حسن نصر الله، لتنفعل عبد اللطيف قائلة "من كتب هذا السؤال؟".خلال اللقاء سأل المذيع ليلى عبداللطيف "هل تمتلكين الجرأة لتجيبي على هذا السؤال؟" بينما أجابت عبداللطيف أنها لا تتوقع هذا الشيء" قائلة "أنا لا أخاف إلا من خالقي وما كتبته ليس صحيحًا".وبينما استمر الجدال بين مقدم البرنامج وليلى عبد اللطيف لم يتم الكشف عن طبيعة السؤال الذي رفضت عالمة الأبراج اللبنانية الإجابة عنه.

عاد اسم خبيرة التوقعات ليلى عبد اللطيف ليتصدر الترند على منصات التواصل الاجتماعي، بعد تصريحات سابقة لها عن عملية اغتيال كبرى، وربط النشطاء بين توقعها وعملية اغتيال حسن نصر الله الأمين العام لـ"حزب الله" في بيروت.

في بداية شهر سبتمبر الجاري حلت ليلى عبد اللطيف خبيرة التوقعات ضيفة مع الإعلامي طوني خليفة في برنامج توتر عالي" المذاع عبر قناة ومنصة "المشهد"، في الفيديو التالي توقعات ليلى عبد اللطيف كاملة:



هل توقعت ليلى عبد اللطيف اغتيال حسن نصر الله ؟

وكان من بين توقعات ليلى عبد اللطيف هو عودة الاغتيالات في لبنان، مع استمرار الاضطرابات في بعض الأماكن.

قالت خبيرة التوقعات: "عملية اغتيال كبيرة وستكون أكبر وأخطر من حجم وطريقة اغتيال رئيس حركة حماس السياسي الشهير إسماعيل هنية مع الأسف".

خلال الساعات الماضية ومع إعلان "حزب الله" أمس السبت صحة الأنباء المتداولة حول اغتيال حسن نصر الله الأمين العام لـ"حزب الله"، عاد اسم ليلى عبد اللطيف إلى تصدر "التريند".

 أحدث توقعات ليلى عبد اللطيف

في أحدث توقعاتها، حذرت ليلى عبد اللطيف من تصاعد التوترات الأمنية في لبنان خلال الفترة المقبلة، وأشارت إلى أن البلاد قد تشهد موجة جديدة من الاشتباكات والأحداث الأمنية التي قد تؤدي إلى زعزعة استقرار مناطق عديدة، خاصة في الجنوب. وأكدت أن التصعيد الإسرائيلي قد لا يكون الأخير، حيث توقعت احتمالية وقوع مزيد من الهجمات التي تستهدف مناطق استراتيجية داخل لبنان.كما حذرت عبد اللطيف من أن الأوضاع الأمنية قد تؤدي إلى تزايد أعداد النازحين داخليًا، مما يضيف عبئًا إضافيًا على البنية التحتية اللبنانية التي تعاني أصلاً من التدهور، مع تحذيرات من تصاعد الأزمات السياسية

توقعت ليلى عبد اللطيف أن تشهد الساحة السياسية اللبنانية تحولات كبيرة على خلفية هذا الهجوم. وأشارت إلى أن الفترة المقبلة قد تشهد تغييرات في التحالفات السياسية واستقالات لبعض الشخصيات البارزة، مما قد يؤدي إلى تفاقم الأزمة الحكومية وتعطيل عمل المؤسسات الرسمية بشكل أكبر.

توقعت أيضًا أن تتصاعد الضغوط على الحكومة اللبنانية من المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان للتحرك واتخاذ موقف حازم تجاه هذه الهجمات، مما قد يضع الحكومة في موقف معقد يستدعي قرارات حاسمة وسريعة.

من الناحية الاقتصادية، لم تكن توقعات ليلى عبد اللطيف متفائلة، حيث أشارت إلى أن التصعيد العسكري الإسرائيلي قد يزيد من الضغوط الاقتصادية على لبنان، كما توقعت أن تشهد الأسواق حالة من الاضطراب، مع احتمال ارتفاع كبير في أسعار المواد الأساسية والوقود بسبب التوترات الأمنية وتأثيرها على الحركة التجارية والموانئ، كما توقعت عبد اللطيف أن يتفاقم الوضع المالي، مع احتمالية تراجع قيمة الليرة اللبنانية بشكل أكبر، وزيادة حدة الأزمة المالية التي يعيشها القطاع المصرفي، مما يعمق معاناة المواطنين اللبنانيين.توقعات حول الدعم الدولي والمساعدات.

ختاماً توقعات ليلى عبد اللطيف حول الهجوم الإسرائيلي الأخير على لبنان تأتي لتسلط الضوء على مستقبل مليء بالتحديات والضغوط، وبينما تبدو الصورة قاتمة، يبقى الأمل في قدرة اللبنانيين على تجاوز هذه المحنة والوقوف صفًا واحدًا في وجه الأزمات المتلاحقة، حيث تشير هذه التوقعات إلى ضرورة استعداد الجميع لمواجهة مستقبل قد يكون أصعب مما مضى، مع الدعوة للتكاتف والتعاون من أجل حماية لبنان من المخاطر المحيطة.

إرسال تعليق

أحدث أقدم