نظمت عائلات معتقلين في سجون النظام المخلوع بسوريا أمس الأحد مظاهرة في محافظة درعا، للمطالبة بمعرفة مصير أبنائها المفقودين منذ سنوات.
منذ سقوط نظام الأسد في 8 كانون الأول 2024 وبعد إخلاء السجون ما زالت العديد من العائلات تبحث عن أي أثر لأقاربها المعتقلين، وسط غموض يلف مصيرهم، حيث اجتمع المتظاهرون في ساحة 18 آذار وسط مدينة درعا حاملين صور ذويهم المفقودين، مطالبين بالكشف عن مصيرهم وتحقيق العدالة.