نجح اللاجئ السوري مجد راعي في تجنّب الترحيل من ألمانيا بفضل لجوئه إلى الكنيسة الإنجيلية اللوثرية في دينغولفينغ، حيث وفرت له أحد الجمعيات ما يُعرف بـاللجوء الكنسي.
وكان من المقرر ترحيل راعي في وقت سابق من هذا العام، إلا أن إقامته داخل الكنيسة منحتْه حماية مؤقتة، إذ لا تستطيع السلطات تنفيذ قرارات الترحيل داخل أماكن العبادة.
ورغم أن هذه الآلية وفّرت له حماية من الإبعاد، تؤكد السلطات والمنظمات الحقوقية أن اللجوء الكنسي يظل حلًا استثنائيًا، لا ينطبق إلا على عدد محدود جدًا من اللاجئين المهددين بالترحيل.
للاطلاع على آخر الأخبار العاجلة، تابعنا عبر قنواتنا:
قناتنا على تليجرام
قناتنا على واتساب